تحميل رواية عابر سرير pdf احلام مستغانمي

24
أن تشترى فستان سهرة لامرأة لم تعد تتوقع عودتها ، ولا تعرف فى غيابك ماذا فعل الزمن بقياساتها أهى رشوة منك للقدر ؟ أم معابثة منك للذاكر ؟ فأنت تدرى أن هذا الفستان الذى بنيت عليه قصة من الموسلين لم يوجد يوما ، ولكن الاسود يصلح ذريعة لكل شىء ولذا هو لون أساسى فى كل خدعة

Leave a comment

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More