رواية هل ستكون هنا – غيوم ميسو
رواية هل ستكون هنا – غيوم ميسو
لا بد أننا سوياً طرحنا على أنفسنا ذاك السؤال مرة واحدة على أقل ما فيها: لو أتيحت لنا الاحتمالية في أن يرجع بنا الزمان إلى الوراء، ماذا كنا سنغير في حياتنا؟ »
لم يتأقلم إليوت، الدكتور المشهور والأب الحنون، مع مصرع إيلينا، حبيبته التي ماتت قبل 30 سنة. وإذا بصدفة غريبة تمنحه مقدرة الرجوع بالزمن ليلتقي بشخصه متى ما كان شاباً ويحاول إقناع نفسه بانتهاج مراسيم متنوعة.
رواية هل ستكون هنا – غيوم ميسو
هل سيستطيع إليوت تحويل مسار الوقائع وإنقاذ إيلينا؟ هل سيجيد إسترداد كتابة مجرى وجوده في الدنيا وتطوير قدره؟ هل يمكن للمرء أن يلعب مع المجريات الموازية للزمن بلا أن يعاقب على ذاك؟ حكاية آسرة، أفراد ملفتة للانتباه، رواية مُجدية، وتشويق مدهش. مقاربة جميلة عن مرور الدهر وثقل ندمنا وقاع أسفنا.