رواية عندما شبع تارار – عبد الرحمن خليفة
دخل (أدريان) المشفى وسار برَدهاتها النظيفة التي يفوح منها روائح الكحول والمطهرات، خلع قبعته ومسح فوق رأسه، يحتل ملامحه الغضب، والنعاس، وبعض الفضول.
أثناء سيره سريع الخُطى توقف أمام أحد الأبواب ودخل بعد أن طرق فوقه طرقتين سريعتين، غرفة مكتب صغيرة بها خزانة حديدية صغيرة ومكتب خشبي، يستقر فوقه مصباح ينير للطبيب الذي يدون شيئًا فوق ورقة بواسطة ريشة سوداء.
حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا
publisher right served