تحميل رواية ليلى pdf شروق عبد القادر

18
أعرف أنك تجلسين أمامى الآن …. أكاد أقسم على ذلك … ليلى هل هذه حقيقة أم أن عقلى أصابه لوثة ما وأصبحت من المجاذيب؟؟؟ …هل سأهيم على وجهى قريبا فى الصحراء … أطارد كل غزالة لها نفس عيناكى … كما فعل قيس جدى الأكبرفى العشق … وكأن مصير كل من يعشق فتاة اسمها ليلى أن يصبح قيسا
….فمع كل ليلى تولد ينبت مجنونا جديد ..


قريبا

Leave a comment

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More