تحميل رواية فتاة في شبكة العنكبوت pdf – دافيد لاغركرانتز

3٬691

تحميل رواية فتاة في شبكة العنكبوت pdf – دافيد لاغركرانتز سلسلة ميلينيوم تعود من جديد ، ليزبث توسع نطاق اختراقها ، مايكل يعود بسبق صحفي مدوي بمساعدة سالاندر .. والمغامرة تستمر وتشتعل

استكمالاً لسلسلة ستيغ لارسن التي أسرت 90 مليون قارئ
“كَتَبَ ستيغ لارسن رواية عظيمة أبطالها شخصيات لن تنساها”.
كلمات المديح هذه كُتبت عند صدور الجزء الأول من سلسلة “ميلينيوم” قبل عشر سنوات، وأثبتت الأيّام صحّتها على نحو مُذهل. فقد تبيّن أنّ شخصيات “ميلينيوم” لا تُنسى حقّاً، حيث إنها استمرَت حتّى بعد وفاة كاتبها، وها هي اليوم تعرف حياة جديدة على يد الكاتب المبدع دافيد لاغركرانتز.
لا شكّ في أنّ المهمة التي أقدم عليها هذا الكاتب صعبة، وأن الرهان كان محفوفاً بالمخاطر، لكنّ النتيجة جاءت باهرة، إذ عادت ليزبث سالاندر ومايكال بلومفيست في صورة بالغة الصدق، تستجيب إلى حدٍّ كبير لانتظارات ملايين المعجبين من القراء. فأتت “فتاة في شبكة العنكبوت” لتمثّل عودة قوية إلى عوالم “ميلينيوم” الآسرة، واستمراراً لنهج ستيغ لارسن الذي دأب على تشويق ملايين القراء الأوفياء حول العالم.
والأهم من ذلك كله أن هذا الجزء الرابع حافظ على روحية وقيم ستيغ لارسن، من تمرّده الدائم على كل أنواع الظلم، وبحثه المستمر عن الحقيقة، ومساءلته المتواصلة لانحرافات مجتمعنا.
* * *
“لقد أوفى لاغركراتنز بوعده، والتزمت “ميلينيوم” بنهجها. فما عليكم إلّا الإسراع إلى المكتبات لاقتناء نسختكم”. (مجلة لوبوان)

رواية فتاة في شبكة العنكبوت – دافيد لاغركرانتز

وأخيرا انتهيت منها
وأخيرا لانني اضطررت نفسي لتأخير النهاية حتى الآن
اضطررت نفسي ان أماطل فيها، ومع انها ليست القراءة الأولى لكن ان تدخل هذا العالم فهذا معناه انك لن تريد الخروج منه
احب الكتب الي قلبي سلسلة ميلينيوم والرائعين ستيج لارسون وخليفته دافيد لاغركرانتز
سالاندير وبلومفيست
ومع انني اظن ان فكرة الجزء الرابع قد تمت استعيرت من هنا ليعرفها الجميع بعد ذلك من دان براون بكتابه الأخير الأصل الا انها هنا اجمل وتفوق تلك النسخة
الكثيرون يظنون ان الجزء الرابع يفتقد للأصالة لأن الكاتب توفي قبل ان ينجزه لكنني اخالفهم واعشقه ربما اكثر من غيره
السلسلة جذابة ومحفزة وعبقرية

تحميل رواية فتاة في شبكة العنكبوت pdf – دافيد لاغركرانتز
تحميل رواية فتاة في شبكة العنكبوت pdf – دافيد لاغركرانتز

 

للتحميل اضغط هنا

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More