تحميل رواية القناع pdf وليد شعراوي

27
عندما تبنى السعادة في قصور من الأوهام وجنان من النعم تستيقظ وقتها علي واقع اسمه الألم..هكذا تتبدل الأحوال، تحلم بالسعادة فينهيها الألم وقتها فقط تسعى للبحث عن الحقيقة …تلك الحقيقة التي نود دوما معرفتها على الرغم من وجعها والتي ربما تدفعنا إلى الصمت 
ولكن
هل سيكون فيها تلك المرة بارقة أمل؟!



قريبا
Leave a comment

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More