تحميل رواية أنت: فليبدأ العبث pdf – محمد صادق

135

تحميل رواية أنت: فليبدأ العبث pdf – محمد صادق

تحميل رواية أنت: فليبدأ العبث pdf – محمد صادق

رواية من الروايات الشيقة لن تستطيع ان تتركها بسهولة قبل ما معرفة

ماذا يحدث وحتي بعد النهاية قد لا تكتشف ماذا حدث لن أستطيع التطرق لتفاصيل

الرواية حتي لا أحرق الأحداث ومن حسن حظي اني لم أقرأ أي ريفيو قبل القراءة 
الرواية من وجهة نظرى جيدة فعلا ومن أفضل الروايات التي كتبها

محمد صادق فهو قد نخلي فيها “نوعا ما” عن الرومانسية الزائدة عن الحد

وأعتقد أن جمهور محمد لن يرضي عن هذة الرواية 
انها رواية مختلفة .. استطيع ان اقول انها فكرة مجنونة حقا ولاول مرة في حياتي اترك

الكاتب بحريته يقول ما يشاء لان هناك امل ان يكون هناك فكرة وراء ما يقول 
ان اسلوب الكاتب يتطور بشكل كبير وبالنسبة لي هذه الرواية تعتبر مرحلة

نضج كبيرة له الا اني لازلت اؤكد انه لا علاقة بالنضج بان يتوسع الكاتب في

ذكر مشاهد لا اخلاقية بدعوى الابداع الا ان هناك شيئا ما هنا مختلف هو انه

لم يكتب ذلك عبثا وانما لهدف وهذا حقه الا اني اؤاخذه على توسعه قليلا

في حين كانت تكفي الاشارة بشكل يفهمنا ما يريد قوله 
منذ فترة لم اندمج في رواية بهذا الشكل رواية تجعلني افكر .. اشرد ..

وفي نفس الوقت اريد اكمال القراءة لان الاسلوب يجذبني بالنسبة للغة

الكاتب يكتب باللغة المتطورة التي تحاكي العصر لا ارى داعيا لانتقاده من قبل

البعض بسبب هذه النقطة الكاتب يريد ايصال فكرته ببساطة وبطريقة تناسب

العصر الذي يتحدث فيه وقوة الفكرة التي يناقشها تكفي لكي نحييه عليها 
شكرا محمد صادق غلى هذه التجربة اكاد اشعر بما يعتمل داخلك من

افكار وآلام ومتاعب كلمة اخيرة لمن يقرأ لا يجب عليك أن تتأثر

بما يكتب او ترفضه لمجرد  الرفض دائما هناك دعوة للتفكر 

رواية أنت: فليبدأ العبث روايه عبثيه من الدرجة

الأولي …وهذا ما كُتب علي الغلاف بوضوح …ستأخذك الرواية في رحلة المزج بين كل ما هو مخير وكل ما هو مسير..

سيغري الكاتب أبطاله الحقيقين في عالم إفتراضي بخوض تجربة جنونية ليكشف لهم بشيطانية الحقيقه التي تقبع

تحت لباس الروح …إشتهر محمد صادق ككاتب بقدرة هائلة علي صنع حبكة تجعلك مستمتع وأنت تواجه سخف أفكارك

هنا في هذه الرواية تحديدا يمسك صادق بنقطة قوته ويفجرها تماما لتدخل في صراع لانهائي و حبكة محكمه تماما

لا تستطيع أن تخرج منها بفكره واحده تنهي إستنتاجاتك … لكثره الأبطال فأنت تخوض مرحلة الذروة مع ٨ شخصيات

معا وتلك لحظة قد تشعرك في الثلث الأخير من الروايه بالملل المرهق …لكن لا يلبث الملل أن يذهب لتكتشف الحقائق

الواحدة تلو الآخري وتفكر …هل كنت سأختار نفس الاختيارات؟؟؟وهل سأقع في الفخ و أخرج مشوه كما حدث

للبعض أم سأستسلم تماما و أغدو مسيرا بإختياري… روايه تعبث بك…. يكثر الكاتب من الشخصيات ليدوخك عن

قصد…. حسنا قبلنا التحدي …قصص تنسج احداها من رحم الاخرى … تداخلات… بدايات و نهايات… و توقف تحتاج

ان تبصر لتدرك المغزى… لكنه يحركنا كيفما شاء… هل هو اله…. سنختار في النهايه راينا سينسج رغما عنك

خارجا عن ارادتك… يقول انت اعمى… تذكر دائما انك اعمى بلا بصيره… انت ضعيف تتخبط في مسارات عشوائيه

فلا تظن للحظه انك ترى الحقيقه… انت لا ترى الا من خلال ضوء عيني انا فقط…. المسيطر.

تحميل رواية أنت: فليبدأ العبث pdf – محمد صادق

للتحميل اضغط هناللتحميل اضغط هنا

Leave a comment

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More